|| إُِقِّـرَِّىآًٍّ آّلِّموِّضًوِعِّ وّ إنِّتِّ تِّشّرِبِّ > كآبشتشينـوو >:d

النجاح: شراب يدير الرأس إذا نام شاربه أخفق وإذا انتشى أصابه الغرور، أما إذا تمالك نفسه واستطاع أن يقف على قدميه ويستمر في طريقه فقد نجا من السقوط.


الفشل: هو الشيء الوحيد الذي يستطيع أن يحققه الإنسان دون أي يبذل أي مجهود


الملل: رجل يحرمك من الاختلاء بنفسك وهو عاجز عن أن يكون رفيقاً وصديقاً يؤنس وحدتك.


القلق: شعور يصيب الإنسان إذا أخطأ وكان له ضمير يؤنبه.


الحماس: انتحار اجتماعي أو سياسي ولكي لا ننتحر يجب أن نقف مدافعين عن فكرة أو مبدأ مهما بلغت درجة اقتناعنا بهما كما يجب ألا نقف معارضين وإنما يجب أن نجلس ونناقش آراء المعارضين والمؤيدين فإذا وصلنا إلى نتيجة قلنا ما نراه صواباً في هدوء وانصرفنا

سئلت امرأة في البادية: ما الحب عندكم؟

فقالت:جل فلا يُخفى، ودق فلا يُرى، وهو كامن في الحشا كون النار في الصفا إن قدحته أوري وإن تركته توارى

بينما كان مراقب القاعة الامتحانية يقف في آخر الصف لاحظ أن أحد الطلاب يغش في الامتحان فتقدم منه وقال له: من غشنا فليس منا.. فأجابه الطالب: من راقب الناس مات هم


تزوجت إحدى السيدات الإنجليزيات رجلا تجاوز العقد الخامس من عمره، فلما دخل الرجل منزلها رأى ثلاث قبعات معلقة، فلما سألها عن تلك القبعات قالت: هذه قبعة زوجي الأول الذي مات غرقاًً، وهذه قبعة زوجي الثاني الذي مات محترقاً، أما هذه فقبعة زوجي الذي مات مقتولاً، فنزع الرجل قبعته عن رأسه وقال لها:‏
خذي هذه القبعة وقولي هذه قبعة زوجي الذي هرب بجلده.


كان جالساً في قاعة الاستقبال في أحد الفنادق يدخن سيجاراً، ودخلت سيدة قريبة منه وعلقت قائلة:‏
لو كنت مهذباً لما دخنت هنا...‏
لو كنت سيدة مهذبة لجلست بعيدة عني...‏
لو كنت زوجي لقدمت لك سما...‏
لو كنت زوجتي لأخذت السم بكل سرور...‏


في واحد بخيل تزوج راح شهر العسل لوحده


مدرس كيمياء جاه ولد سماه سامي اكسيد الكربون



خروف طفشان كره نفسه وقّف ليموزين قاله أقرب مسلخ يلعن أبوها من حاله



واحد أهبل ضاعت محفظته راح يبلغ الشرطه قالوا له ولا يهمك رح البيت و حنا بنطلع المحفظه من تحت الارض.. وهو رايح شاف بالشارع عمال البلديه يحفرون قالهم : شدّوا حيلكم يا شباب ترى لون المحفظه بني


شاهد أحد نزلاء مستشفى الأمراض العقلية زائراً ينظر إلى ساعة المستشفى الكبيرة فقال له: لا تثق فى هذه الساعة.
قال: ولماذا؟
قال: لأنها لو كانت سليمة ما أحضروها إلى هذه المستشفى