أبُعد نفسي عنك ...
أتوارى عنك .. .
أرى مكانك وأبتعد ...
أتجنب الحديث معك ...
ليس لأني أكرهك ...
لا بل لأني أحبك لأني أحن لك وأشتاق ...
سأبتعد .. وأبتعد ...
لقد قرأت كلماتك ...
في ذلك المساء ...
شفاتك تقول لا ترحلين ...
وأفعالك... تبين أن وصلك مستحيل ...
احترت في تصرفاتي ..أاقترب أم أبتعد ؟؟؟
أأصرخ بأنك حبيبي .. ؟؟؟ أو أسكت بأني أنا من يحبك ؟؟؟
أجعلك محور حياتي ... وأنت تهمشني ؟؟؟
وأسألك أأبتعد أم أقترب ؟؟؟
لتجاوبني ؟؟؟ لا ترحلين ؟؟؟ فأبقى وأنت ترحل ...
ما الذي يجب علي أن أفعل ؟؟؟
ها أنا أترك لك الساحة و الأماكن
تراني وأراك ...لكني عنك بعيده
أقول لك التعب يعتصرني ... والألم يشقيني ... وأقرنته بوصلك ... إما تواصلني وتكون قريب مني ... أو سأدعه ينهيني ... فتصمت وتلتزم الصمت ...
أأسألك لما لا تريد أن تقترب أكثر ...
لتقول أخاف أن لا أهديك السعادة ...
غرامي من الذي يحدد مقدار السعادة أنا أنت ...
أم الزمن ..
من الذي يحددها ويعرفها ....
لما لا تتوقع أني سأصبح أسعد عندما أكلمك ...
أحادثك ... عندما يدخل حياتي ..
. لتــنثر الحب في أرجاء حياتي الصامتة
وتنشر عبير الحياة وتلون حياتي
وتبدل ألواني الباهتة تعيد رونقها ...
ألا تدري بأنه حياتي بك ...
أصبحت كذالك النبض الذي يبتدئا في
تلك الجثة الهامدة لتعاد للحياة ...
ويبدءا النبض بضعف شديد على أن يقوى فيصبح الجسد يستشعر تلك النبضات ويتدفق الدم في تلك الشرايين شفت هذي الصورة هي حياتي معاك...
كنت ولا شي ولا شي هايمه سارحة بلا مواني أو هدف
ولما لقيتك ما صدقت نفسي حاولت فتره
أني أكذب إحساسي ...
ما أصدق كلام قلبي ...
ولما غبت عنك عرفت أني
كلي بكلي أحبك حبك
وصار يزيد معاي حبك مع دقت قلبي
ومرور لحظات عمري عرفت أني أحبك
رغم الحدود ورغم القيود
أحبك ...
مالي أرددها وهي لا يوجد لها صدى بقلبك ... لا تؤثر بك ...
ولا لها وقع على قلبك...
وأرددها لأنه واقعي ... لأنك أملي ... وأنت لا تصدقها ؟؟؟
أتذكر حين قلت لك مرة تذكرني في وقت الغروب تذكرني أهديك الزاد وكاس الشراب... أهديك أياه بيدي طلبتك تتذكرني في تلك الساعة ..فقلت لن أذكرك
فيها لأنه معناها أني أنساك باقي الوقت ..وأنا أتذكرك في كل أوقاتي ...
والآن أين أنا ؟؟؟
كنت تتمنى أمنيه واحده فأهديتك إياها !!!
وطلبت أماني كثيرة ولم تحقق لي واحدة ...
بقيت أخر أمنية عندما أتوارى في التراب ..عندما لا أستطيع أن أقول لك أنا أحبك لكني سأراك و أسمعك لكني لن أجيب على كثر الاتصال.. ليس لغرور مني لكن لأن جسدي أصبح تحت التراب ...
أخواني أخواتي ...
هل لي الحق باختيار أخر أمنياتي أن ينثر حبيبي على قبري التراب... أو أنساها مثل ما هو جالس ينساني ؟
جوابكم راح يريحني كثير ...وحددوا لي
هل أبقى بحبه ولا أرحل بعيد ؟
وهل أترك مكان يجمعني فيه كالعمل مثلا ...؟
لم ألجأ إلا لأني فقت طاقتي وأريد حواركم كي يساندني ...
أرجوكم ...
أتوارى عنك .. .
أرى مكانك وأبتعد ...
أتجنب الحديث معك ...
ليس لأني أكرهك ...
لا بل لأني أحبك لأني أحن لك وأشتاق ...
سأبتعد .. وأبتعد ...
لقد قرأت كلماتك ...
في ذلك المساء ...
شفاتك تقول لا ترحلين ...
وأفعالك... تبين أن وصلك مستحيل ...
احترت في تصرفاتي ..أاقترب أم أبتعد ؟؟؟
أأصرخ بأنك حبيبي .. ؟؟؟ أو أسكت بأني أنا من يحبك ؟؟؟
أجعلك محور حياتي ... وأنت تهمشني ؟؟؟
وأسألك أأبتعد أم أقترب ؟؟؟
لتجاوبني ؟؟؟ لا ترحلين ؟؟؟ فأبقى وأنت ترحل ...
ما الذي يجب علي أن أفعل ؟؟؟
ها أنا أترك لك الساحة و الأماكن
تراني وأراك ...لكني عنك بعيده
أقول لك التعب يعتصرني ... والألم يشقيني ... وأقرنته بوصلك ... إما تواصلني وتكون قريب مني ... أو سأدعه ينهيني ... فتصمت وتلتزم الصمت ...
أأسألك لما لا تريد أن تقترب أكثر ...
لتقول أخاف أن لا أهديك السعادة ...
غرامي من الذي يحدد مقدار السعادة أنا أنت ...
أم الزمن ..
من الذي يحددها ويعرفها ....
لما لا تتوقع أني سأصبح أسعد عندما أكلمك ...
أحادثك ... عندما يدخل حياتي ..
. لتــنثر الحب في أرجاء حياتي الصامتة
وتنشر عبير الحياة وتلون حياتي
وتبدل ألواني الباهتة تعيد رونقها ...
ألا تدري بأنه حياتي بك ...
أصبحت كذالك النبض الذي يبتدئا في
تلك الجثة الهامدة لتعاد للحياة ...
ويبدءا النبض بضعف شديد على أن يقوى فيصبح الجسد يستشعر تلك النبضات ويتدفق الدم في تلك الشرايين شفت هذي الصورة هي حياتي معاك...
كنت ولا شي ولا شي هايمه سارحة بلا مواني أو هدف
ولما لقيتك ما صدقت نفسي حاولت فتره
أني أكذب إحساسي ...
ما أصدق كلام قلبي ...
ولما غبت عنك عرفت أني
كلي بكلي أحبك حبك
وصار يزيد معاي حبك مع دقت قلبي
ومرور لحظات عمري عرفت أني أحبك
رغم الحدود ورغم القيود
أحبك ...
مالي أرددها وهي لا يوجد لها صدى بقلبك ... لا تؤثر بك ...
ولا لها وقع على قلبك...
وأرددها لأنه واقعي ... لأنك أملي ... وأنت لا تصدقها ؟؟؟
أتذكر حين قلت لك مرة تذكرني في وقت الغروب تذكرني أهديك الزاد وكاس الشراب... أهديك أياه بيدي طلبتك تتذكرني في تلك الساعة ..فقلت لن أذكرك
فيها لأنه معناها أني أنساك باقي الوقت ..وأنا أتذكرك في كل أوقاتي ...
والآن أين أنا ؟؟؟
كنت تتمنى أمنيه واحده فأهديتك إياها !!!
وطلبت أماني كثيرة ولم تحقق لي واحدة ...
بقيت أخر أمنية عندما أتوارى في التراب ..عندما لا أستطيع أن أقول لك أنا أحبك لكني سأراك و أسمعك لكني لن أجيب على كثر الاتصال.. ليس لغرور مني لكن لأن جسدي أصبح تحت التراب ...
أخواني أخواتي ...
هل لي الحق باختيار أخر أمنياتي أن ينثر حبيبي على قبري التراب... أو أنساها مثل ما هو جالس ينساني ؟
جوابكم راح يريحني كثير ...وحددوا لي
هل أبقى بحبه ولا أرحل بعيد ؟
وهل أترك مكان يجمعني فيه كالعمل مثلا ...؟
لم ألجأ إلا لأني فقت طاقتي وأريد حواركم كي يساندني ...
أرجوكم ...