كانت سميرة صديقة حميمة جداً ل عبير حيث بدأتا الدراسة في المرحلة الثانوية معاً وتقوت العلاقة أكثر في السنة أولى جامعة وكانت كلاً منهما تتردد لمنزل صديقتها الأخرى للدراسة أو الزيارة العادية وذات يوم ذهبت سميرة لزيارت عبير ولتطلع على محاظرة كانت قد تغيبت عنها وأثناء تواجدها بمنزل صديقتها التقت بشقيق صديقتها ودارت بينهما نظرات إعجاب وابتسامات متبادلة وتعارف ثم نشأت بينهما علاقة حب وصارا يخرجان إلى الحديقة العامة سوياً ويزورها في الجامعه وفي يوم طلب رائد من سميرة أن تذهب معه لشقة صديقه ليجلس معها لوحده لأن صديقه قد سافر وقد سأم نظرات الناس إليهما في الحديقة والأماكن العامة .وأخذ يحاول معها ويقنعها ولكن سميرة كانت أذكا من أن تفعل ذلك وتفطنت عندها لنهاية هذه العلاقة كيف ستكون متوجة بالزواج أم بالعار أم بالحب الفاشل عندها طلبت من رائد أن يطلبها للزواج من والدها بشكل رسمي وأنها لن تعود تراه حتى يتحقق ذلك وفعلاً أصبحت سميرة تتهرب من الذهاب لمنزل صديقتها عبير لتضغط على رائد أكثر وذات يوم نجح رائد بالإتصال ب سميرة وقال لها إني أحاول أقصى جهدي وقد أقنعت والدي بالموافقة وفعلاً وافق ولكن والدتي ترفظ فكرت الزواج من أي فتاة من خارج العائلة لذلك عليك أن تقنعيها أنت وإذهبي إليها غداً في تمام الساعة الثانية ظهراً على هذا العنوان لأن والدتي سوف تكون هناك مع صديقاتها. ففرحت سميرة بهذا الكلام ثم سألت أين هذا العنوان فقال رائد بنبرت الذئاب وكانت تملؤه الأحقاد هذا عنوان المزرعة التي تتقابل فيها والدتي مع صديقاتها لقضاء يوم راحة في السباحة بمسبح المزرعة والتنزه في بستانها فقررت سميرة أن تثبت جدارتها بإقناع والدة رائد بأنها سوف تكون عند حسن ظنها . ولكن ما هذا الذي كان يدبره رائد كان يدبر أكبر من ذلك بمكر وخسه ليس لها مثيل حيث أنه اتفق مع سبعة أشخاص من أصدقائه أن يلتقيهم في مزرعة أحد أصدقائه وأن سوف يرسل لهم صيد ثمين وطلب منهم أن يقضوا وقتاً ممتعاً معها ويتلذذوا بها كما يشتهون ريثما يقضي عملاً له ثم يأتي لينال نصيبه منها . وفعلاً تأهبت سميرة للذهاب حسب الموعد المحدد للعنوان الذي أعطاها إياه رائد ولكن قدرت الخالق تجلت بأن تصاب والدت سميرة بوعكة صحية تنقل على أثرها السيدة المسكينة إلى المشفى ليجرى لها عمل جراحي عاجل لإستئصال الزائدة الدودية ( المصران الأعور)
واضطرت سميرة للبقاء مع والدتها بالمشفى ولكن ماذا تفعل بالموعد حيث يتقرر مصير علاقتها بحبيبها رائد
فنتابها حدس بأنه عليها أن تكلم صديقتها عبير لتخبرها بالموعد وفعلاً اتصلت سميرة بصديقتها عبير وأخبرتها بالقصة وترجتها أن تذهب لهذا العنوان لتقنع والدتها بالموافقة على ارتباط أخيها رائد بصديقتها سميرة وفعلاً ذهبت عبير بناءً علىطلب صديقتها سميرة ولحبها الشديد لها وذهبت للعنوان المذكور متسائله ما ذا تفعل والدتي بمثل هذا المكان
وما إن وصلت عبير إلى المكان المطلوب حتى انقض عليها سبعة فتيان من أصدقاء أخيها وقاموا بتمزيق ثيابها قطعة قطعة دون مبالين بصراخها واستنجادها متوسلةً ومستحلفةً إياهم بالله أن يدعوها وشأنها ولكن دون جدوى لقد انتهى الأمر سقطت الفريسة بين أنياب الذئاب وها هم يباشرون بتمزيقها وهتك عرضها أخذوا يعتدون عليها ويغتصبونها الواحد تلو الآخر دون رحمة أو شفقة على أنغام شريط خلاعي كما هم ويتلذذون بتعذيبها وباغتصابها حتى انهكهم التعب ثم خرجوا لخارج الغرفة وهم يضحكون وإذ ب رائد يأتي مبتسماً ويقول ها ماذا حدث هل جاءت فقالوا له نعم وإذهب جاء دورك خذ منها نصيبك إنها جميلة وذات جسد غاية بالجمال وصار كل واحد يقص على مسامعه كيف ضاجعها وماذا فعل معها وصاروا يتصايحون ويضحكون حتى شحذ رائد قواه ودخل عليها دخلت الثور الهائج ليطفىء نار حقده ونار شهوته و دخل عليها وهي منكبة على وجهها وأخذ يتلمس جسدها الذي أنهكته أنياب الذئاب ثم قلبها على ظهرها لتصبح وجهاً لوجه ليثبت لها رجولته وما إن التقى وجهه بوجهها حتى التقى بالجحيم تسري بمفاصله وأضلاعه وقلبه واسترجع بأجزاء من الثانية ما قاله أصدقاؤه عن تمزيقهم لثيابها وتمزيقهم لجسدها وقضائهم على عذريتها عندها صرخ صرخة مدوية اهتزت لها أشجار المزرعة وقمم الجبال صاح بصوت كهدير البركان ليست هي إنها أختي أيها الأوغاد فأخذ مسدسه من على خصره ووضع حداً لحياته وأطلق رصاصة في رأسه لتضع حداً لغدره وهتكه عرض أخته .
هاشرايكم يستاهل ولا لأ ؟؟؟؟
بس مسكينهـ اختهـ صدق ماتربى
واضطرت سميرة للبقاء مع والدتها بالمشفى ولكن ماذا تفعل بالموعد حيث يتقرر مصير علاقتها بحبيبها رائد
فنتابها حدس بأنه عليها أن تكلم صديقتها عبير لتخبرها بالموعد وفعلاً اتصلت سميرة بصديقتها عبير وأخبرتها بالقصة وترجتها أن تذهب لهذا العنوان لتقنع والدتها بالموافقة على ارتباط أخيها رائد بصديقتها سميرة وفعلاً ذهبت عبير بناءً علىطلب صديقتها سميرة ولحبها الشديد لها وذهبت للعنوان المذكور متسائله ما ذا تفعل والدتي بمثل هذا المكان
وما إن وصلت عبير إلى المكان المطلوب حتى انقض عليها سبعة فتيان من أصدقاء أخيها وقاموا بتمزيق ثيابها قطعة قطعة دون مبالين بصراخها واستنجادها متوسلةً ومستحلفةً إياهم بالله أن يدعوها وشأنها ولكن دون جدوى لقد انتهى الأمر سقطت الفريسة بين أنياب الذئاب وها هم يباشرون بتمزيقها وهتك عرضها أخذوا يعتدون عليها ويغتصبونها الواحد تلو الآخر دون رحمة أو شفقة على أنغام شريط خلاعي كما هم ويتلذذون بتعذيبها وباغتصابها حتى انهكهم التعب ثم خرجوا لخارج الغرفة وهم يضحكون وإذ ب رائد يأتي مبتسماً ويقول ها ماذا حدث هل جاءت فقالوا له نعم وإذهب جاء دورك خذ منها نصيبك إنها جميلة وذات جسد غاية بالجمال وصار كل واحد يقص على مسامعه كيف ضاجعها وماذا فعل معها وصاروا يتصايحون ويضحكون حتى شحذ رائد قواه ودخل عليها دخلت الثور الهائج ليطفىء نار حقده ونار شهوته و دخل عليها وهي منكبة على وجهها وأخذ يتلمس جسدها الذي أنهكته أنياب الذئاب ثم قلبها على ظهرها لتصبح وجهاً لوجه ليثبت لها رجولته وما إن التقى وجهه بوجهها حتى التقى بالجحيم تسري بمفاصله وأضلاعه وقلبه واسترجع بأجزاء من الثانية ما قاله أصدقاؤه عن تمزيقهم لثيابها وتمزيقهم لجسدها وقضائهم على عذريتها عندها صرخ صرخة مدوية اهتزت لها أشجار المزرعة وقمم الجبال صاح بصوت كهدير البركان ليست هي إنها أختي أيها الأوغاد فأخذ مسدسه من على خصره ووضع حداً لحياته وأطلق رصاصة في رأسه لتضع حداً لغدره وهتكه عرض أخته .
هاشرايكم يستاهل ولا لأ ؟؟؟؟
بس مسكينهـ اختهـ صدق ماتربى
