مشاهد رومانسية في رياض الحياة الزوجية
المشهدالأول :
قالت إحدى الزوجات :
كنت إذا أردت إيقاظ زوجي من النوم للصلاة, أغسل يدي بالماء حتى تكتسب نوعًا من البرودة , ثم أعطرها بالعطر المفضل لديه ، فإذا ما لامست برودة يدي جسمه الدافىء واستنشقت أنفاسه عبير ذلك العطر, استيقظ من نومه وإن كان يغط في سبات عميق
المشهد الثاني :
قال الزوج لزوجته, بغلظة : سوف أذهب للغداء مع أصدقائي , فهل تريدين شيئًا ؟
فأجابته الزوجة : حسنًا .... ولكن لا تتأخر لأن الكهرباء سوف تنقطع .
استدار نحوها في تعجب وقال : من قال لك أنها سوف تنقطع ؟
فأجابته بقولها : أنا أقول لك ذلك ، بمجرد خروجك من البيت يظلم كل شيء,
وبمجرد دخولك البيت يضيء كل شيء.
تبسم الزوج بعد أن أدرك ما ترمي إليه, وذهب وكله شوق للعودة إلى البيت .
المشهد الثالث:
قالت إحدى الزوجات
اعتد ت أن أضع رسالة حب في حقيبة زوجي , كل مرة يقوم فيها برحلة
مع أصدقائه.
كنت أخفي الرسالة بين ملابسه.
أعبر في تلك الرسالة عن حبي له وشوقي إليه, مشاعري نحوه وقت غيابه,
وحالي وحال أولاده عندما لا يكون موجودا .
ذات مرة لم أكن راضية عن سفره فلم أكتب له تلك الرسالة.
عندما عاد من السفر فاجأني بقوله : لم أترك شبرَا في الحقيبة إلاّ وفتشت فيه عن
رسالتك التي عودتني عليها..... بل أني فتشت الحقيبة ثلاث مرات. في كل مرة
أقول في نفسي لعلها وضعتها هنا ولم أرها لعلي أفتش جيدًا عنها ..
تقول الزوجة :
شعرت بندم كبير على فعلي ذلك وأنا المح حنين الشوق في تعبيرات وجه ، و
عزمت في نفسي بعدها ألا أقطع أبدا, عادة حسنة كنت أقوم بها.
المشهد الرابع :
بعد أن اشترى كثيراً من الأغراض للمنزل ..
حبيبي .. الأغراض كثيرة وخوفي تخرب فلو ممكن أعطي أهلك .....
قاطعها : أنتِ ملكة هذا البيت .. فافعلي ما شئتي
دمتم بخير
المشهدالأول :
قالت إحدى الزوجات :
كنت إذا أردت إيقاظ زوجي من النوم للصلاة, أغسل يدي بالماء حتى تكتسب نوعًا من البرودة , ثم أعطرها بالعطر المفضل لديه ، فإذا ما لامست برودة يدي جسمه الدافىء واستنشقت أنفاسه عبير ذلك العطر, استيقظ من نومه وإن كان يغط في سبات عميق
المشهد الثاني :
قال الزوج لزوجته, بغلظة : سوف أذهب للغداء مع أصدقائي , فهل تريدين شيئًا ؟
فأجابته الزوجة : حسنًا .... ولكن لا تتأخر لأن الكهرباء سوف تنقطع .
استدار نحوها في تعجب وقال : من قال لك أنها سوف تنقطع ؟
فأجابته بقولها : أنا أقول لك ذلك ، بمجرد خروجك من البيت يظلم كل شيء,
وبمجرد دخولك البيت يضيء كل شيء.
تبسم الزوج بعد أن أدرك ما ترمي إليه, وذهب وكله شوق للعودة إلى البيت .
المشهد الثالث:
قالت إحدى الزوجات
اعتد ت أن أضع رسالة حب في حقيبة زوجي , كل مرة يقوم فيها برحلة
مع أصدقائه.
كنت أخفي الرسالة بين ملابسه.
أعبر في تلك الرسالة عن حبي له وشوقي إليه, مشاعري نحوه وقت غيابه,
وحالي وحال أولاده عندما لا يكون موجودا .
ذات مرة لم أكن راضية عن سفره فلم أكتب له تلك الرسالة.
عندما عاد من السفر فاجأني بقوله : لم أترك شبرَا في الحقيبة إلاّ وفتشت فيه عن
رسالتك التي عودتني عليها..... بل أني فتشت الحقيبة ثلاث مرات. في كل مرة
أقول في نفسي لعلها وضعتها هنا ولم أرها لعلي أفتش جيدًا عنها ..
تقول الزوجة :
شعرت بندم كبير على فعلي ذلك وأنا المح حنين الشوق في تعبيرات وجه ، و
عزمت في نفسي بعدها ألا أقطع أبدا, عادة حسنة كنت أقوم بها.
المشهد الرابع :
بعد أن اشترى كثيراً من الأغراض للمنزل ..
حبيبي .. الأغراض كثيرة وخوفي تخرب فلو ممكن أعطي أهلك .....
قاطعها : أنتِ ملكة هذا البيت .. فافعلي ما شئتي
دمتم بخير